قصة لواط في رحلت المدرسة قصص المثليه الجنسيه
انا اسمي رامي عمري 15 سنة ابيض البشرة مايل للحمرار جسمي خالي من الشعر منذ نعومت اظافري ، تبداء قصتي عندما اعلنت المدرسة ان المتفوقين لهم رحلة الى اسبانيا مدة اسبوع كامل على نفقتهم وكان اسمي بينهم وهذه كانت امنيتي ان اسافر مع زملائي وستعددت للسفر وتم استلامنا من المطار لادارة المدرسة وكان عددنا 4 طلاب وعدد 2 من الادارة المشرفة علينا في الذهاب والعودة لا اريد الاطاله عليكم وصلنا الفندق وكان كل 2 لهم غرفة واحدة وكان الذي معي ليس جميل وكان حنطي البشرة واطول مني وكان عمره 14 سنة ويدعا جزيف .
وكانت نظرات جزيف لي غريبه وكانه اول مره يراني فيها خرجنا وتجولان في اول يوم في المتاحف والحدائق وبعد ذالك رجعنى الا الفندق وغيرنا ملابسنا جميعنا ولبسنا ملابس السباحه ونزلنا بركة السباحة ولعبنا في البركة حتى الساعة 7 مساء فاخبرنا المنقذ انه انتها الوقت يجب علينا الخروج من المسبح خرجت اول واحد وكان الشورت ملتصق على جسمي وكانني لا البس شئ وكان جزيف ينظر الي وكانه سوف ياكلني صعدنا الى الغرف واخذت دش سريع ولبس ملابس رياضية ونزلت الى المطعم الخاص بالفندق فوجتهم كلهم داخل المطعم وتعشينا سوى وذهبت وانا مرهق جدا الى الغرفة وكان معي جزيف ونحن في المصعد التصق بي من الخلف كي يضغط على الطابق وتاسف لي ولكني احسست باحساس غريب كان قضيبة كبير وضغط علي في خط مواخرتي فنحرجت كثيرا واصبح لوني احمر من الاحراج فقالي لم اقصد كان بالخطاء فذهبنا الى الغرفة وغيرت ملابسي وخلعت الكلسون ولبست البيجامة وانا على السرير افكر في قضيب جزيف فقال لي جزيف الا تخاف النوم لوحدك في السرير فقلت له لا فقال انا اخاف ولا استطيع النوم لوحدي ففتحت له الملحف وقلت له تعال نام جنبي ففرح فرحا شديدان وقفز الي من سريره الى سريري وضحكت وغلغ الاضواء وانا من التعب نمت وبعد مرور ساعة باضبط واذا بجوزيف يدخل يده في البجامة من ناحيت طيزي ويلعب باصبعه الصغير في خرم طيزي يدخله ويخرجهويضع كريم مزلغ وكان سالكن جدا ومن غير الم ومن التعب والمتعه تركته يبعبص بي حتى احسست اني في عالم اخر عالم لذيذ جميل غريب وبعد ذالك ادخل اصبعه الوسط وكان طويلا حتى اخره ولم اتحرك وتصنعت النوم وتجرا وادخل الثاني والمني جدا لاني اول مره اتناك بها حتى تعود ثقبي على اصبعين فوضع راس قضيبه على خط طيزي بعد ان انزل البيجامه تحت فلقتاي وبداء يفرش على الخط كانت اشعر وكاني في حلم وجزيف يدخله في فلقتاي حتى يضرب راس قضيبة فتحتي ويسحبه ويرجعه مدة ربع ساعة تقريبا فادخله هذه المره حتى توقف قضيبة على باب ثقبي وكان راس قضيبة كبير احس به جيدا وكان يضغط ويضغط وكنت شاد على ثقبي من الخوف وهو يقول لي لا تضغط استرخي وانا متصنع النوم وهو يقول لي انك جاهز حتى هدائت قليلا وبدائت استرخي وتركه يدخل الراس واول مادخل الراس كنت اريد ان اقفز من السرير وصرخت صرخه قوية من الالم وهو كان يضع يده على فمي واليد الثانيه على خصري ولم يتحرك حتى بدائت اترجه لكي يخرجة وهو يدخله اكثر ويسحبه حتى الراس ويرجعه حتى النص وبعد 5 دقائق تعودت عليه واصبح يمتعني واريد المزيد فتوق وقال لي ارجع بطيزك على قضيبي حتى لا يالمك واصبحت انا من ينيك نفسه بقضيب جوزيف وكان ينيكني على جنبي اليمين وهو مستمتع وانا بين الالم والمتعه حتى بلعت قضيبة كامل فقال لي مارئيك ان نغير الحركة انت الان جاهز لنيك ونومني على بطني على السرير وجعل ارجلي على الارض وبدئ يفرش على طيزي حتى قلت له ارجوك ادخله طيزي تهرشني من الداخال تحتاج شئ يدخل بها فوضع الراس وقال لي عض المخده فعضضت المخده وسالني هلا انت جاهز فهززت له راسي وادخله كامل دفعه كامله فصرخت في المخده حتى انني احسست اني سيغما علي من الالم وتوقف هو قليلا حتى هدائت ناكني بعد ذالك بحني يخرجه ويدخله ويوصله حتى النصف ويخرجه ويرجعه وهكذا حتى استمتعت كثيرا وانا اقول له مااجمل القضيب وهو ينيك بي وقول له ليتك منذ زمن تنيكني اين انت يا جوزيف فبدا بالاسراع ويضمني من الخلف حتى انزل بركة في عقر طيزي ومااجمله من شعور اول مره تتناك بها تشعر بالحيونات المنوية تتحرك في داخل الطيز وكان شئ يدغدغ طيزك من الداخل ويزيد من محنتك ويجعلك تحب ان تناك في كل وقت حتى هداء واسترخا واخرجه من طيزي ومسح طيزي بالمنديل وقال لي مبروك لقد فتحتك واعطاني المنديل لاتفاجاء بها كلها دم ورايت قضيبة كان شبه مرتخي مثل حجم الردبول ولونه بوني مايل لسواد ففتحت عيني متفاجاء كيف دخل كل هذا بي ونمنا مع بعض في سريري وهو يحظنني من الخلف ويضع قضيبه بين فلقتي طيزي .
تعليقات
إرسال تعليق